عين على خبر
انتقادات للمديرة الجهوية للصحة بالدار البيضاء بسبب احتفالها بحلوى “كورونا”
![](https://sp-ao.shortpixel.ai/client/to_webp,q_glossy,ret_img,w_780,h_450/https://www.alousboue.ma/wp-content/uploads/2020/11/Rmili.jpg)
الأسبوع.
لم تجد المديرة الجهوية للصحة بالدار البيضاء الدكتورة نبيلة الرميلي إلا فترة ارتفاع وفيات فيروس كورونا، لكي تحتفل بعيد ميلادها بحلوى على شكل مجسم فيروس كوورنا.
وقد تلقت المديرة الجهوية للصحة انتقادات لاذعة في مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب احتفالها بعيد ميلادها في العلن، ونشرها لصورة الحلوى مما أغضب النشطاء، خاصة أنها لم تنجح في تدبير جائحة كورونا في الدار البيضاء التي أصبحت تسجل أرقاما قياسية متتالية، بسبب ضعف الاستراتيجية الصحية التي تقوم بها المديرية الجهوية.
واعتبر النشطاء ان صورة المديرة الجهوية وهي سعيدة بحلوى كورونا كأنها خرجت منتصرة على الجائحة، مما جعل الجميع يستنكرون سلوك المسؤولة الذي يأتي في ظل دخول مدينة الدار البيضاء لمرحلة صعبة، بسبب تفشي الفيروس بين الناس وتسجيل أكثر من ألف إصابة يوميا خلال الأيام الماضية.
ودعا النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي إلى إقالة المديرة الجهوية الرميلي بسبب تصرفها الذي لا يتناسب مع الظرفية الحالية، التي تمر منها الحالة الصحية في مدينة الدار البيضاء وسائر التراب الوطني، طالبين منها ان تقدم استقالتها من منصبها لأن طريقة احتفالها بعيد ميلادها غير مقبولة.
للإشارة فقد تعرضت المديرة الجهوية للصحة لعدة انتقادات من وسائل اعلام مختلفة على صعيد الدار البيضاء، بسبب افتقادها لحس التواصل مع الاعلام وعدم الاستجابة لتساؤلات الصحفيين، خاصة في ظل امتلاء أقسام الإنعاش بحالات حرجة.
تتمة المقال تحت الإعلان
A la place de cette incompétente jai honte espérant que les responsables vont l’envoyer fêter son anniversaire à l’infini à cause de son manquement en ce moment triste de l’humanité encore une fois de plus honte à vous et on attend rien des gens comme vous
En quoi elle serait incompetebte ??? Ou bien c’est juste écrire pour se donner de l’autosatisfaction ??? La problématique de la santé au niveau nationale est du ressort du ministère de la santé au niveau central qui ne met pas le paquet pour une infrastructure en nombre et de bonne qualité. Dr Rmili ou autre ne feront pas mieux avec les moyens dont ils disposent, c’est à dire rien pour une ville ou une région comme Casablanca-Settat