جهات

“أصداء سوسية” لعدد 13 إلى 19 يناير 2023

أصداء سوسية

» أعربت ساكنة منطقة أنزا ضواحي مدينة أكادير، عن استيائها في أكثر من مناسبة من تأخر تدخل عناصر الوقاية المدنية عند حدوث حرائق، بسبب وجود ثكنة وحيدة تتمركز في وسط المدينة، وأوضح هؤلاء أن عددا من الضحايا يروحون ضحية الحرائق التي تشهدها المنطقة، بسبب بُعد الوقاية المدنية، مطالبين بالأخذ بعين الاعتبار خصوصية المنطقة التي تتمركز بها عدد من المخازن المخصصة لتخزين المحروقات السائلة والغازية، علاوة على وجود عدد كبير من المعامل.

__________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

» جماعة إمي مقورن إقليم اشتوكة أيت باها، من الجماعات الفقيرة رغم معمل الإسمنت المتواجد في أرضها، ومقالعها الكثيرة التي أغنت عددا من المحظوظين، وهو ما يحز في نفوس ساكنتها المطالبة بالتفاتة إلى جماعتهم المنسية.

__________________________

» رغم تعاقب العديد من المندوبين على قطاع الصحة بعمالة إنزكان أيت ملول، إلا أن المسؤولين لا يولون الاهتمام الكافي لهذا القطاع الذي تتوافد عليه الفئات المعوزة طلبا لتلقي العلاج الغير المجاني طبعا، والغريب في الأمر، أن الساهرين على القطاع تقتصر أعمالهم على تلميع الواجهة، فالمركز الصحي لا يتوفر على أبسط شروط العلاج، أما المستشفى الإقليمي، فإن الخدمات المقدمة من طرف الساهرين عليه، تبقى جد محدودة بعد عملية “سير وأجي” وتطبيق سياسة “باك صاحبي”، أما المغلوب على أمرهم، فإن المواعيد هي نصيبهم والتي قد تصل إلى شهرين، بمعنى “سير حتى تموت”.

تتمة المقال بعد الإعلان

__________________________

» يعرف مكتب التنفيذ المدني بمحكمة إنزكان هذه الأيام، عملية تدقيق غير مسبوقة لبعض ملفات البيوعات المسجلة بالمحكمة، حيث بدت أعراض الخوف والهلع على وجوه بعض المشتبه فيهم(..).

__________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

» لا حديث في أوساط المتتبعين للشأن المحلي بمدينة بيوكرى حاضرة إقليم اشتوكة، إلا عن أحد نواب رئيس البلدية، الذي ظهرت عليه النعمة منذ الاستحقاقات الجماعية الأخيرة بينما لم يظهر أي تحسن على المدينة وساكنتها، ليتضح أن منطق “أنا ومن بعدي الطوفان” هو شعار سياسة هذا المستشار، ولا غرابة في ذلك، إذ يحاول تعويض “أيام الهم والزلط” التي عاش فيها من قبل.

__________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى