جهات

“أصداء من أزمور” لعدد 02 إلى 08 دجنبر 2022

أصداء من أزمور

» ما صحة الخصاص المهول في بلدية أزمور بعد خروج ثلثي الموظفين للتقاعد والاكتفاء بالمتدربين بدون أجر؟ وأمام هذه الوضعية، لماذا لا تفتح البلدية باب الترشيح لمباراة توظيف تنظمها على غرار بلديات عدة كانت تعاني هي الأخرى من خصاص في الموظفين؟ فمن العيب والعار أن تسعى مؤسسة حكومية للاستعانة بأولاد الدرب وتمنح لهم مكاتب للمساعدة في إنجاز وثائق أو أشغال إدارية بدون أجر، جزاءهم الوحيد هو أنهم أصبحوا من معارف بعض المسؤولين في البلدية وفي الملحقات الإدارية؟

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» هل من مراجعة للتأكد من مدى احترام معايير الجودة بدفتر التحملات المتعلق بمشروع إعادة بناء شبكة الإنارة العمومية بشارع محمد الخامس والمسيرة وساحة الزرقطوني وعلال بن عبد الله ومولاي الحسن وبوجدور، وكلها أحدثت بها شبكة جديدة للإنارة العمومية، لكن بعد الانتهاء من الأشغال صارت مظلمة بفعل الأعطاب المتلاحقة في جل الأعمدة، فلماذا هذا الإهمال؟ ولماذا أحياء تظل مظلمة لعدة شهور ولا يتم إلزام المقاول المكلف بتجديد شبكة الإنارة العمومية بمراجع عمله وإصلاح أعطابه، حتى لا تظل شوارع المدينة في ظلام مستمر؟

أسئلة موجهة إلى المسؤولين بأزمور.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» المرآب القديم التابع لبلدية أزمور والكائن بالتجزئة التي تسمى “تنكرة الواد”، وفي خطوة غريبة أقدم عليها المجلس البلدي الأسبق خلال ولاية 1997-2002 برئاسة الرئيس الراحل عبد اللطيف السملالي، تحول بقدرة قادر إلى حي سكني عشوائي لفائدة بعض موظفي البلدية دون ترخيص ولا تصميم في خطوة انفرادية، إذ تقرر استغلال المرآب بإضافة سكنيات عشوائية صفيحية، فلماذا لا يتم تحويل هذا المرآب ببناء دور سكنية قانونية بالرخص والتصاميم وبكل لوازمها القانونية؟

__________________________

» أشادت فعاليات المدينة بالتدخل الفعال للشرطة والقوات المساعدة لإعادة الهدوء وعودة الوقفة الاحتجاجية إلى مسارها الطبيعي بعد الفوضى العارمة التي عاشها شارع محمد الخامس عقب تدخل أحد المسؤولين بالملحقة الإدارية الأولى وأعوان السلطة لانتزاع مكبر صوت يدوي لشروع المحتجين في ترديد شعار: “ارحل”، علما أن هذه الخطوة التي أقدم عليها المسؤول تعد مجازفة غير محسوبة العواقب.

تتمة المقال تحت الإعلان
__________________________

» البقعة الأرضية الجديدة التي تمت إضافتها لمقبرة المسلمين بأزمور بعد امتلاء المقبرة السابقة عن آخرها، لم تحظ حتى الآن بالرعاية اللازمة، أو على الأقل إحاطتها بجدران لحمايتها حتى لا تبقى مجرد أرض عارية وحتى تتم المحافظة على حرمة الأموات.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى