“ما خفي” لعدد 02 إلى 08 دجنبر 2022

ما خفي
» عاد الحديث عن زمن القياد القدامى(..) في حزب الحركة الشعبية، بعد أن نال محمد أوزين أخيرا رضى المرأة القوية في الحزب، حيث لم يكن بإمكانه في جميع الأحوال الحصول على مقعد الأمين العام خلفا لامحند العنصر لولا رضاها، والسعد كله لمن توجد حماته في العرس(..).
__________________________
» لأول مرة في التاريخ، تحرم الحكومة في عهد عزيز أخنوش وكالات التنمية في الشمال والجنوب من ميزانياتها الخاصة، وتتركها لمصيرها في مواجهة الموردين والمتعهدين، من فنادق وغيرها.
__________________________
» لا علاقة بين الموز وقطاع العدل(..)، لكن المشرفين على تزيين قصر العدالة الذي تم تدشينه في عهد الوزير عبد اللطيف وهبي، أصروا على تزيينه بمشاتل “البنان”.. ألم يكن بالأحرى تزيينه بـ”عشبة” أخرى(..)؟
__________________________
» نالت أودري أزولاي، ابنة المستشار الملكي أندري أزولاي، حظوة كبيرة في الفترة الأخيرة، بعد حضورها في تدشين الملك محمد السادس للمحطة الطرقية الجديدة في الرباط، وتجري ترتيبات أخرى لعقد شراكات بين المؤسسة التي تقودها (اليونسكو) وعدة مؤسسات مغربية.
__________________________
» بعد تدشين محطة طرقية جديدة، طالب نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، وزارة الشباب والثقافة والتواصل ووزارة النقل واللوجستيك، بتحويل محطة المسافرين “القامرة” إلى متحف وطني يخصص لاسترجاع ذكريات المواطنين ومهنيي النقل، ويضم صور أهم محطات المسافرين في مختلف المدن المغربية.
__________________________