جهات

“أسرار العاصمة” لعدد 25 نونبر إلى 01 دجنبر 2022

أسرار العاصمة

» منذ سنة، حذرنا من انتكاسة المعاملات التجارية بمركز العاصمة “يا حسرة” وفي أهم الشوارع مثل: محمد الخامس وعلال بنعبد الله وعبد المومن والأزقة المتفرعة عنها، ونبهنا الغرفة المعنية والمقاطعة المحتضنة، إلى استباق “الإفلاس” بحلول تنشط القلب التجاري السابق للمدينة، خصوصا وقد جهزت المنطقة بعدة مواقف للسيارات وعددها خمسة، ليبقى الخلل في عقم الاقتراحات من قبل الغرفة التي تمثل التجار والمقاطعة التي تمثل وتحكم وتدافع عن مصالح المواطنين.

__________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

» لم يعد مقبولا ولا مسايرا لمصالح الرباطيين، التدبير الإداري الحالي لكافة المجالس في إداراتها الجامدة ومواردها البشرية وأجوائها التي يقطر منها كل ما يعكر صفو أمزجة المرتفقين بالرغم من الأرصدة المالية المرصودة في الميزانيات للتكوين والإصلاح والترميم، التي لا أثر لها على أرض الواقع، فالبنايات تشمئز منها النفوس، والتجهيزات احتقار للمواطنين، والعاملون بها على وجوههم علامات عدم الرضى وكأنهم بُكم.. فلا مكاتب للإرشادات ولا للشكايات في مجالس عاصمة الثقافة والإدارة والحقوق والسياسة.

__________________________

» لإنقاذ “المركز التجاري للعاصمة” من السكتة الدماغية المحتملة بوصفه قرارا مشتركا ممن يهمهم الأمر، نقدم علاجا – في سبيل الله – مضمونا بتنظيم 3 أشهر من التخفيضات الحقيقية في كل المتاجر الواقعة في المنطقة المتضررة من الكساد، خصوصا في الشوارع الرئيسية المذكورة أعلاه، وهذا دور الغرفة التي شرعت في إصلاح بنايتها ونسيت واجب إصلاح أحوال أعضائها التجار.

تتمة المقال بعد الإعلان

__________________________

» حجزت الموسيقى الأندلسية مكان الأصالة في أكاديمية المملكة، وتكلف معهدها الأكاديمي للفنون بتطويرها كتراث مغربي أصيل ويمتد على طول ضفة غرب المتوسط، حتى يقترب من الشباب وتهتم به أجيال المستقبل، ونذكر بأن عاصمة الأندلس إشبيلية الإسبانية تنظم بلديتها سنويا مهرجانا لهذه الموسيقى الخالدة والأصيلة، أما “أختها التوأم” الرباط، فلجماعتها معهد للموسيقى على بعد أمتار قليلة فقط من مقرها، وقد ازداد “مشلولا”.. فهل يعاد النظر في هذا المعهد والاهتمام بمعهد مولاي رشيد بالحي العتيق ؟

__________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى