جريدة الجرائد
هل تتأثر سواحل المغرب بالغواصات البريطانية النووية ؟

وصلت إلى القاعدة التابعة للبحرية الملكية البريطانية، الغواصة النووية “إتش إم إس تريونف”، منذ يوم السبت الماضي، بدعوى التوقف التقني.
الغواصة تعتبر واحدة من بين أقدم الغواصات البريطانية التي شاركت في العديد من مهمات البحرية الملكية، تعد ثالث غواصة من نوعها تحل بالمستعمرة البريطانية منذ بداية سنة 2014، وكانت قد خضعت في السنوات الأخيرة لإصلاحات وأعمال التحسين التي تسمح لها بمواصلة نشاطها، قد حلت في أكتوبر من العام الماضي بالصخرة لتتوقف بها لأيام “في إطار الروتين المعتاد”.
واعتبر المتحدث باسم المجموعة الإيكولوجية الإسبانية “بيرديمار”، أنطونيو مونيوز في تصريح للصحافة المحلية، التوقفات التي تجريها الغواصات النووية كل مرة في المنطقة خطر محدق بالبيئة في مضيق جبل طارق.
تتمة المقال بعد الإعلان