تحقيقات أسبوعية
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
فعلا نعم الصحفي، نعم الكاتب، وأكثر من هذا …
رحمه الله وغفر الله لنا وله وللمسلمين
جعل الله البركة في خلفه
نتمنى أن تدوم الجريدة وفية لمناهجه، …
نتمنى إن يعاد نشر جميع مقالات الحقيقة الضائعة،
ربما عبر إعادة إخراج للجريدة لتحتوي بشكل ما نوعا من الملحق،
فيه استقراء أو قراءة في مقالات الأستاذ، وباستحضار السياق الذي كتبت فيه مثلا،
هذا فيه عناء أكيد، لكن الشخص والجريدة يستحقان،
وكذلك المتتبعين فهم كثر وليس فقط في المدن،
فبدون الحقيقة الضائعة، تضيع الحقيقة، بين السطور …
ثم ما جدوى عمل لا ينفع، وخلف لا يخلف ؟،
الجرائد العتيقة والعتيدة في العالم تسعى للاستمرار، و”جريدتنا” ليست أقل من كبريات الجرائد (في أعيننا على الأقل)
ولو بادخال شركاء، شريطة بقاء الخط التحريري في روح مؤسسيها
رحم الله مولاي مصطفى، بما عرفناه به وعرفنا به في جريدة الأسبوع وغيرها ممن سبقت
“تلك أيام نداولها بين الناس” صدق الله العظيم