جهات
“صحراويون من أجل السلام” في لقاءات كنارية
العيون. الأسبوع
بعد أن أصبحت حركة “صحراويون من أجل السلام” إطارا مرجعيا أساسيا في نزاع الصحراء، وتتويجا لتحركات الحركة في جميع الاتجاهات لإبراز القوة الاقتراحية الجديدة التي أعلن عنها سكرتيرها الأول، أحمد بارك الله، خلال اجتماعات مع شخصيات سياسية كنارية مختلفة، بمن فيهم عمدة لاس بالماس وزعيم الحزب الاشتراكي، أوغوستو هيدالغو.
وأفادت مصادر من داخل الحركة، أن سكرتيرها العام وجد آذانا صاغية من عدد من الأكاديميين ووسائل الإعلام الكنارية، حول مختلف ما تمت مناقشته، وخاصة الوضع في الصحراء وآفاق الحل بعد تعيين المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة.
تتمة المقال تحت الإعلان
كما تطرقوا إلى دور “صحراويون من أجل السلام” لتعزيز حل سلمي ينهي خمسة عقود من المنفى والمعاناة للعدد من الصحراويين، ويفتح حقبة من السلام والازدهار في الإقليم.