عبد الله جداد. العيون
أثارت التصريحات القوية والمباشرة للقيادي بالبوليساريو، مصطفى البشير من باريس، موجة من التعليقات الغاضبة من قياديين كبار في الجبهة، وطالب البعض في رسائل “واتساب”، بشرح ما يسمى “الوزير”، بينما طالبه آخرون بإشهار بطاقة اللاجئ التي تمنحها الأمم المتحدة.
ووصلت الجرأة إلى حد قول هذا المسؤول في جبهة البوليساريو: “أنا لست وزيرا للأراضي المحتلة، أنا مجرد لاجئ في دائرة المحبس، علينا أن نكون واقعيين ولن أكذب عليكم، وزير خارجيتنا ولد السالك موجود في الجزائر العاصمة، كما أن رئيس وزرائنا بوشراية بيون، ليس رئيسا للحكومة”.
وقد جاءت تصريحات مصطفى البشير، الذي يشغل منصب ما يسمونه “وزير الأراضي المحتلة والجاليات”، خلال لقاء عقد ببلدة “مانت لا جولي” الفرنسية، مع صحراويين يقطنون بباريس، قائلا:”إبراهيم غالي هو أيضا لاجئ مسجل باسم غالي سيد المصطفى وليس هناك إبراهيم، لا تعتبره وكالة اللاجئين رئيسا لدولة أو مسؤولا كبيرا، كل الصحراويين هم لاجئون يعيشون بفضل مساعدة الجزائر”، دون أن تلقى تصريحاته اعتراض الحاضرين.
وأضاف: “منذ 46 عاما ونحن نطلب المساعدة من الجزائر فيما يتعلق بالمياه والغاز والوقود والأسلحة، ليست لدينا شروط دولة للعيش”، وعاد ليكرر أنه “يجب علينا أن نكون واقعيين، لا نعلم أين نذهب”.
Il n’est jamais trop tard pour bien faire et rendre justice à votre vrai pays et vous le savez mieux que nous que vous appartenez a ce pays de l’histoire vieux de douze siècles qui est le maroc et ne vous laissez pas berné par des Harkis qui ont vendu leurs âmes on trahissant leurs propres citoyens rien avoir avec vous et vous savez d’où vous venez votre pays vous attend il est a tout ses enfants
pauvre Ayache améliore
On a pas de leçon a recevoir surtout d’une marionnette a genoux a l’ordre d’une mafia ramassés Harkis bon courage marionnette une petite nature et vous le resterez