المنبر الحر
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
1ـ شأن التعليقات (كما ورد في المقال):
… بأساليب ضعيفة لغة وصياغة، فالأخطاء الإملائية والنحوية والصرفية بالجملة، وعلامات التسرع أثناء تدوينها ظاهر للعيان، وغياب المراجعة والتنقيح قبل إرسالها ناطق بألف لسان،
الانترنيت مفتوح لكل المستويات التعليمية .. من التحضيري حتى الجامعة .. وهناك من يترفع عن إبداء رأي، أو تعليق .. لأنه يضن بوقته، ولا يرجو فائدة من مزاحمة الذين “طبع الله على قلوبهم” ومن زادُهم الشتائم والتعصب وغياب المنطق والتعقل ..
وقد يحجم أيضا، لأن عددا من التعاليق يدرج في خانة “مخالف لقواعد النشر” فيضيع جهد صاحب التعليق حتى وإن كان ملتزما.
2 ـ بالنسبة للمقال:
بعض محرري المقالات (ولا أسميهم كتابا) يبدعون في النحو والصرف والتراكيب ما لم تجْر به قواعد ولا أعراف.
بعض محرري المقالات مستلبون مشرقيا، ويقلدون طرقا شائعة عندهم، وأبرزها للعيان التمطيط والتكرار (أو ما أسميه: تجباد لاستيك)
بعض محرري المقالات يلجؤون لأساليب “صبيانية” في محاولة لتصيد القاريء: (عاجل .. حصري .. وها علاش .. اقرأ قبل الحذف .. سكوب ..) وكلها ستتقادم/ ستنكشف في مواقع أخرى بدون هذه “الإغراءات” المرذولة ..
شخصيا، أرغب في “رؤية” متن الخبر مبنيا على الإيجاز، ثم يعقبه التحليل والتفريع .. ليكون لي الاختيار بقراءة الكل، أو الاكتفاء بقراءة الخبر مجردا من توابعه. (وللوقت دور حاسم في زمن القراءة، وفيما أريد الاطلاع عليه).
أختم بالعبارة الشهيرة ” الشخصيات المومأ إليها كلها خيالية، وكل تشابه مع شخصية حقيقية ـ في الواقع ـ هو مجرد صدفة،”