وجهة نظر لمحمد ظريف رئيس “حزب الديمقراطيين الجدد”:
“نحن نعتبر أن الأعيان وذوي الثروات هم الذين نفروا المغاربة من العمل الحزبي، الأعيان لديهم مصالح ويرغبون في حمايتها من خلال التحكم في الأحزاب.
لا نتحدث في الحزب عن الأعيان بشكل مطلق فنحن لسنا ضد الأعيان الذين لديهم مصداقية لدى الرأي العام، نحن ضد الأعيان الفاقدين للمصداقية لذلك لا يمكن مصالحة المواطنين مع العمل الحزبي إذا لم نرسخ قيمة المصداقية لدى الرأي العام”.