دبي – الأسبوع
كان قد وصل الملك محمد السادس إلى مطار إسطنبول، على مثن طائرة متميزة كتب عليها طائرة المملكة المغربية، هدية من الإمارات المتحدة لملك المغرب. وكان أحد الربابنة المكلفين بالطائرات الملكية، قد أرسل إلى الإمارات للتدرب على قيادة الطائرة المهداة.
ولا يعرف ما إذا كان الملك محمد السادس، قد اجتمع إلى بطلة التحالف ضد داعش، وهي الطيارة الإماراتية التي سجلت أرقاما قياسية في ضرب مواقع داعش في إطار المشاركة الإماراتية مع قوات التحالف. لتقول أوساط عسكرية هنا في دبي بأنه في أعقاب كل هجمة للطائرة التي تسوقها هذه الإماراتية، توجه رسائل إلى داعش بالوسائل الأمريكية لتذكيرهم بأن التي تضربهم، طيارة إماراتية.
كان منتظرا أن يستقبل الملك محمد السادس، بطلة حرب داعش، لأنها تعلمت قيادة الطائرات الحربية، في إحدى القواعد العسكرية المغربية.