“أصداء من أزمور” لعدد 03 إلى 09 يناير 2025
أصداء من أزمور
» استغل البرلماني رفيق بناصر مهرجان “أزاما آرت” للفن التشكيلي والموسيقى، للتعريف بنفسه من خلال كلمات الترحيب التي كانت تتردد طيلة السهرة الختامية، وكأنها حملة تعريفية بهذا البرلماني استعدادا للمحطة الانتخابية المقبلة.
__________________________
» موضوع المنح المالية للجمعيات شغل باشا المدينة، الذي كان عليه الابتعاد عن هذا الموضوع الذي يهم المجلس البلدي، لكن بالمقابل، يعاني رؤساء الجمعيات من تأخير المنح التي لم يتم التوصل بها رغم مصادقة المجلس عليها، حيث يظل الجواب الذي يتوصلون به أن “المشكل في العمالة”.
__________________________
» ولاية المجلس البلدي لأزمور تقترب من نهايتها في ظل تعثر بعض المشاريع، مثل الظلام الذي يعم كل أنحاء المدينة، وضعف الإنارة العمومية، وانتشار الحفر في كل الشوارع والأزقة، وحدائق مهجورة ومخربة (حديقتا المصلى ومولاي إسماعيل نموذجا).
__________________________
» ما دور المستشفى المحلي لأزمور حتى يتم إرسال مريض ذي الأربعين سنة أصيب بمرض الحصبة (بوحمرون) إلى المستشفى الإقليمي بالجديدة، حيث لا يعرف نوع الخدمات الصحية التي يقدمها المستشفى المحلي ؟
__________________________
» تعاني أزقة أزمور من انتشار أكوام الأتربة والأحجار التي يتخلص منها مقاولو البناء بعد الانتهاء من أشغال بناياتهم، التي تعود عليهم بالملايين ويعجزون عن إزالة مخلفاتهم التي تغلق الطرقات وتشل حركة السير في مختلف الأزقة والشوارع.
__________________________
» يطالب البعض بضرورة تلاوة أسماء الأعضاء ومستشاري المجلس البلدي المتغيبين، الذين لا يحضرون دورات المجلس، خاصة منهم الأعضاء الذين يفضلون السفر والإقامة ببلدان المهجر لأيام أو شهور، والاستهتار بناخبيهم، وذلك حتى يعرف المتغيبون معنى المسؤولية واحترام الناخبين.
__________________________