الرباط – الأسبوع
يبدو أن حكومة أخنوش في وادي والشعب المغربي في واد آخر، الشيء الذي يزيد من اتساع الفجوة وفقدان الثقة بسبب السياسة التي تنهجها الحكومة، سواء في الملفات الاجتماعية، أو عجزها عن معالجة الأزمة الاقتصادية.
لهذا يرى الكثير من المغاربة أن الوضع الاقتصادي والاجتماعي لا يبشر بالخير في ظل الغلاء وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين، وتفصيل قرارات تخدم نخبة معينة من المجتمع، ومعاناة الطبقة المتوسطة والفقيرة واستمرارها في تحمل الضربات والتكاليف والزيادات.
تتمة المقال تحت الإعلان
كل هذه المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية التي تمر منها البلاد، في ظل الصمت الحكومي وغياب التواصل وضعف البرامج، وارتفاع البطالة.. تنذر بحدوث شيء ما – لا قدر الله – فيما تبقى من ولاية هذه الحكومة، لأن “الضغط يولد الانفجار”.