مختصرات

“أصداء من أزمور” لعدد 13 إلى 19 دجنبر 2024

أصداء من أزمور

» مصلى أزمور رغم المناشدات والنداءات من مختلف الفعاليات، لازالت محاطة بحاويات النفايات التي تم وضعها في مكان محراب الصلاة، في اعتداء سافر على فضاء له رمزيته الدينية، إذ عند كل صلاة العيد تفوح منها رائحة الأزبال في سابقة لا وجود لها في المصليات، ولا أحد فكر في إيجاد حل لهذه المهزلة، ونقل حاويات الأزبال إلى مكان آخر.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» يقوم عمال الإنعاش الوطني باقتلاع الأشجار بعشوائية على الشريط الساحلي، وعند مدخل مدينة الجديدة، بطريقة تأتي على الأخضر واليابس، في مجزرة بيئية تنم عن غياب الوعي بأهمية الشريط الأخضر، وفي غياب مختصين من إدارة المياه والغابات، حفاظا على هذه الأشجار المفيدة للبيئة.

__________________________

» تعيش العديد من شوارع وأزقة أزمور على وقع ظلام دامس ومخيف، يعم أرجاء مختلف الأحياء في ظل عجز مصالح الأشغال الكهربائية لبلدية أزمور عن إصلاح الأعطاب، مما أدى إلى انهيار المنظومة الكهربائية.. إلى أن استفاق المجلس البلدي متأخرا وقرر عقد دورة استثنائية للمجلس بهدف تفويض أمر إصلاح الإنارة للشركة الجهوية متعددة الخدمات، من أجل تجاوز الاختلالات التي حصلت في السابق، والتي كان من المفروض على المجلس أن يقوم بمساءلة المقاول الذي ترك أعمدة الإنارة بدون أغطية، حيث تتدلى منها الأسلاك الكهربائية..

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

» وافق باشا المدينة على طلب التجار والحرفيين بزنقة مولاي بوشعيب، لإحداث مطبات مخفضة للسرعة، للحد من تهور أصحاب الدراجات ذات العجلات الثلاثية، الذين يسوقون بسرعة مفرطة، خاصة وأن هذا الزقاق يعرف حركة تجارية دؤوبة وازدحاما ليل نهار، رغم أن بناء هذه المطبات سيشوه جمالية الزقاق.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» لازال مشروع ثكنة الوقاية المدنية بشارع المسيرة موقوفا رغم توفير القطعة الأرضية للبناء مملوكة للبلدية، لكن لا أحد مهتم بها، سواء رئيس المجلس البلدي أو مسؤولي الوقاية، الذين لم يقم أي مسؤول منهم بزيارة الأرض أو إعطاء بداية الأشغال، ليظل هذا الملف معلقا إلى أجل غير مسمى.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى