الرباط – الأسبوع
الحالة الاجتماعية المتدهورة للمتقاعدين المصنفين في أدنى ومتوسط السلالم والأجور في القطاعين العام والخاص، تقرر رسميا خلال الأسبوع الفارط، الزيادة في معاشاتهم على دفعتين: الأولى تطبق من فاتح يناير 2025، والثانية تعززها في فاتح يوليوز من نفس السنة، وبالرغم من الأزمة المالية السائدة في البلد، فقد اعتبرت الحكومة طبقات المتقاعدين من أولوية الأولويات لانتشالهم من أوجاع الأمراض وحرمان السمع والبصر ونعيم العيش، وسينعم الملايين بزيادة في معاشاتهم وبمراجعة في الرسوم المترتبة عل+-6
يها لتكون الزيادة زيادتين، والرعاية رعايتين، وبذلك تتحسن مواردهم المالية.
وإذا كانت الحكومة قد أقدمت على خطوة إدماج الصندوقين التعاضدي والضمان الاجتماعي في صندوق واحد يعلم الله أثار “اصطدامهما” على الراكبين في عربتهما، فإنه لا بد من “إصابات” لهذا الاصطدام.. اللهم إلا إذا كانت لهما “بارشوكات” مضادة للاصطدام، وهو ما يطرح التساؤل: ما علاقة الصندوقين المدمجين بالمتقاعدين الفائزين بزيادات في معاشاتهم؟ فلا رابط يربطهما ولا صلة بينهما، ولا سياسة اجتماعية تجمعهما، فالمتقاعدون المبشرون بعلاوات في معاشاتهم والتي أدناها حوالي المليون و300 ألف سنتيم، راعت ظروفهم بالرغم من الامتيازات الجمة المرصودة لهم من قبل حكومتهم الفرنسية، بينما عندنا بالموازاة مع بشراهم الملموسة وفرحتهم المستحقة، “يحذروننا” من ابتلاع التعاضد من قبل الضمان الاجتماعي دون تفسير أو تحفيز للمنخرطين على هذا الإدماج وامتيازاته وأهدافه، وإن كنا نكاد بحاسة “الشم” الطبيعية، نستخلص رغبة التخلص من نظام “الكوطا” النقابية في التدبير التعاضدي الذي ظل جامدا وغير ملائم ولا مطابق للمعنى الحقيقي لمفهوم التآزر، المرادف للتعاضد الحقيقي بالأفعال وليس بعنونة مؤسسة مهامها اجتماعية تعاضدية خدماتية لمنخرطيها، ثم تجنح إلى التشبه بالإدارية في معاملاتها وتعاملها دون أن تفكر يوما في تطوير وتنزيل التعاضد الملموس بين شركائها، وإن كان من السابق لأوانه تقييم مردودية اختفاء “الكنوبس” وتقويم مدى قدرته على سن سياسة تضامنية اجتماعية كما يوحي بذلك “التضامن الاجتماعي”، المنظم بفروع والمجهز بتقنيات عالية.
ونعود إلى المتقاعدين المشتتين على صناديق شتى وغير المؤطرين من أي جهة إدارية أو نقابية ولا حتى إحسانية للتكفل بدفنهم في طقوس تراعي كرامتهم وما بذلوه تجاه وطنهم، وقبلها يجب جمع صناديق “قدماء المحاربين” في صندوق واحد، وتأسيس – كما كان رائجا – حزب اجتماعي ناطق بمعاناتهم ولم لا مندوبية سامية للمتقاعدين المغاربة.
ولن يحققوا ما حققه نظراؤهم الفرنسيون إلا إذا صححوا أهداف فيدراليتهم وجمعياتهم، والتي – مع الأسف – متفرقة ولا وازع يجمعها ولا خطة متفق عليها ولا حضور لها إلا إذا لاحت في الأفق مبادرة ما دون أن تركز على متابعة مسارها.
فطلبة الطب ناضلوا وصمدوا حتى انتصروا.. فهل يتخذهم المتقاعدون قدوة لنيل معاشات كريمة ؟
أنا شخصيا لست مرتاح سواء لكنولس الذي أجهص عن حقوق زوجتي في العلاج رغم سنوات من الإنخراط دون الإستقالة ولو بملف واحد صحي فإدارة كنوبس قامت بحذفها من قائمة المستفيدين دون إعلان مسبق أو مبرر اوسبب يذكر فانا الوحيد الذي يستفيذ فما أقدمت عليه هذه الإدارة المشؤومة يتنافى مع سياسة الدولة ومع خطابات جلالة الملك ومع الدستور المغربي أطلب الجهات المسؤولة التدخل لوقف هذا الحيف وهذا الظلم .
الحكومة لم تعلن الزيادة للمتقاعدين القطاع العام . المرجو نشر اخبار صحيحة
نحصد الان سيبة بسبب إفراغ السياسات العمومية دوما من وجود طبقة اسمها فئة المتقاعدين. هل هذه هي منظومة تقاعد ؟ جرم…
نحن في المغرب لماذا تتحذثون عن فرنسا و المقارنة بينها !؟ خونة الوطن يتوقون للإستعمار ؟
غ.ص.مغربي
مع الأسف ءاخر من ينضر إلى وضعتهم في المغرب هم المتقاعدين.
كانت زياد فاءة جد ظريفة وبعد عشرات السنين .والان كم ستكون الزيادة ومستوى العيش قد تفاهم؟
لماذا تبشرون المتقاعدين بأشياء غير حقيقية .الحدث في فرنسا وأنتم تنقلونه كأنه في المغرب وهذا يشيع خلطا لدى المتقاعد المغربي الذي يعاني في صمت
من الواجب الزيادة في معاشات جميع المتقاعدين سواء في القطاع الخاص أو العام
أنا متقاعد منذ فاتح يناير 2024.
وقع خطأ من المركز الإداري ق.م.م
هناك نقص في المبلغ الذي أتقاضاه والذي لا يقل عن 1100درهم.
تداركت إدارة المركز الإداري ق.م.م لتصحيحه منذ مارس 2024.
توجهت إلى الصندوق الوطني للتقاعد لوضع شكاياتي لأكثر من 12 مرة ولا حياة لمن تنادي.
أفراد وموظفي الصندوق الوطني للتقاعد هم ذئاب بشرية إلا من رحم ربي. هم فاسدون هم فاسقون هم الغش هم الكذب هم أرباب القمع هم من يتصورون على المتقاعد المسكين المريض الذي انهكته متاعب الحياة…..ياويلاه.
العز للأمن والجيش وكل من يخدم الوطن
والويل للموظف الطائش الذي يقمع أخاه كلما طل عليه ليشتكي ظلمه……
اخي الحمد لله لي كاين باقي رجال في المديرية لل ق.م.م من يستمعون لك ورجع لك حقك كما رجع لي حقي وأظن انها نفس حالتي حيث كان ينقصني مبلغ 1000 درهم اما موظفنا CMR فليس هناك إلا القمع وعدم الاصغاء والعجرفة كءن اللذي أمامهم لم يقدم للوطن اي شيء سوى مجيؤه الشحاتة الله يأخذ الحق من الظالمين
اخي الكريم، احس بك والله، لكن هل رفعت شكايتك الى رب العالمين؟ كلما فكرت في الذهاب اليهم لتذكرهم بشكايتك، تذكر رفع شكايتك الى الله اولا قبل الذهاب، والله لن تضيع
هذا الخبر هل يخص متقاعدي فرنسا ام متقاعدي المغرب المتضررين الذين يعيشون الفقر المذقع بمعاش هزيل منذ عقود ولا حياة لمن تنادي ..متقاعدين مدنيين وعسكريين افنوا شبابهم في خدمة الوطن بتفان وإخلاص قل نظيره مخلصين لله والوطن والملك ..لكن كانت الحسرة في أواخر عمرهم بعد أن تخلت عنهم الدولة والحكومات المتعاقبة والاحزاب الكارطونية والنقابات الفاسدة …حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ظلمنا ونحن نعاني من الأمراض المزمنة ونعيش في صمت الايام الاخيرة من عمرنا بين أربعة جدران
بغيت نعرف لماذا لم يتم تحميل شهادة المعاش؟ عندما سألت المجيب centre d’appel قالو لي هناك عطب تقني في المركز بفاس ..يجب التنقل الى الرباط ونسولهم… وهم يخرجوها لي ..واش هادشي معقول؟ خاصني تنقل ل 3 مدن باش نتوصل بشهادة!!!!!