“أصداء من أزمور” لعدد 15 إلى 21 نونبر 2024
أصداء من أزمور
» عند حلول ذكرى المسيرة الخضراء خلال كل سنة، يكثر الحديث في أزمور عن جمعية لمتطوعي ومتطوعات المسيرة بأزمور، يرأسها رئيس صوري لم يسبق له أبدا أن كان متطوعا فيها ويتلقى دعما ماليا كل سنة، حيث يدور الحديث عن كون رئيس هذه الجمعية تم تعيينه من قبل أحد رجال السلطة السابقين بالمدينة، بعد خلافه مع الرئيس الشرعي لجمعية المتطوعين الذين يتم حرمانهم من الدعم وإقصاؤهم من أي نشاط يتعلق بعيد المسيرة خلال كل سنة.
__________________________
» من أقبر مهرجان جداريات الذي أعلن عن تنظيمه في وسائل الإعلام المحلية، وهو المهرجان الذي تقرر تنظيمه كل سنة بعد نجاح الدورة الماضية؟ يتساءل العديد من المهتمين بعد توقف هذا المهرجان رغم أن المساهمين في تمويله وتنظيمه هي مؤسسات كبيرة من قبيل المكتب الشريف للفوسفاط.
__________________________
» هل توقف الاستثمار في مدينة أزمور؟ سؤال يطرحه الكثيرون خاصة في المجال السياحي، لكون المدينة غنية بفرص الاستثمار وتوفرها على مؤهلات من البحر، والنهر، والغابات الشاسعة على امتداد 17 كيلومتر، حيث احتضنت العديد من المشاريع خلال السنوات الأخيرة، من المحطة السياحية مازغان، والقطب الحضري، ومركز المعارض محمد السادس والغولف الملكي وغيرها من المشاريع السياحية.
__________________________
» العامل الجديد محمد العطفاوي يقوم بمتابعة مختلف الأوراش في مدينة الجديدة، على أمل أن يقوم بزيارة لأزمور للوقوف على المشاتل والأوراش المتعثرة والاطلاع عليها وإيجاد حلول لها، استجابة للساكنة.
__________________________
» استغرب الكثير من المثقفين والزجالين من الارتباك الذي حصل في تنظيم المهرجان الوطني للزجل في محطة أزمور، لاسيما بعد إقصاء وعدم استدعاء زجالي المدينة للمشاركة، بالإضافة إلى غياب التغطية الإعلامية، مما يكشف عن سوء تنظيم هذا النشاط بـ”دار الصانع”، التي لم تخبر المعنيين إلا ببضع ساعات من انطلاقه، الأمر الذي خلق الارتباك وحرم مجموعة من الأسماء من المشاركة.
__________________________