مختصرات

“أصداء من أزمور” لعدد 11 إلى 17 أكتوبر 2024

أصداء من أزمور

» تقوم السلطات المحلية تحت إشراف رئيسة المحلقة الإدارية الأولى، بإعادة تنظيم استغلال الملك العمومي، وتحديد المساحة المسموح بها لفائدة المقاهي والمحلات التجارية في مختلف شوارع أزمور، بعدما لوحظ وجود ترامي بعض أرباب المقاهي والمحلات والتجار على المساحة المخصصة لهم، والتي تم ترسيمها في السنة الماضية مستغلين غياب إجراءات رادعة.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» توجد العديد من الشوارع والأزقة والدروب في أزمور بدون أسماء، وهناك شوارع لم تعد معروفة بسبب اختفاء اللوحات التي تعرف بها والتي تلاشت بسبب عوامل الطبيعة، خاصة في المدينة العتيقة التي تعود لقرون، لهذا وجب إعادة صياغتها بشكل واضح لاسيما وأن المدينة القديمة مقبلة على إعادة التأهيل ورد الاعتبار..  فهل من مجيب هذه المرة ؟

__________________________

» من ينقذ عشرات الأسماك المتنوعة من البحيرات والتجمعات المائية على طول نهر أم الربيع، حيث تموت هذه الأسماك يوميا نتيجة الاختناق لانعدام الأوكسجين المائي، الشيء الذي جعل بعض الأصوات تطالب بإنقاذ هذه الثروة وتنقل إلى محميات طبيعية أو صهاريج مائية، أو نقلها لمكان آخر عوض تركها عرضة للانقراض والضياع في غياب أي تدخل ؟

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

» سيارات الأجرة الصنف الصغير تتجول ليلا وعليها أضواء زرقاء وكأنها سيارة للدرك الملكي، حيث يلجأ بعض السائقين لاستعمال الأضواء للتمويه خوفا من قطاع الطرق ليلا، خاصة في المناطق البعيدة ضواحي المدينة، ورغم كل هذا يبقى التمويه بالأضواء أكبر خطر على أكثر من صعيد، والغريب أن هذه السيارات تتجول بدون مراقبة أو مساءلة.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» بعض المصحات الخاصة عوض أن تكون فضاء لراحة المرضى وعلاجهم، والتي علق عليها الناس آمالا كبيرة، تعرف عدة اختلالات، حيث زيارة المرضى مفتوحة في كل الأوقات ليل نهار دون تحديد أوقاتها ودون تنظيم عملية الدخول حتى تحولت بعض المصحات إلى سوق يزعج المرضى ويعرقل السير العادي للمصحة.

__________________________

» سكان درب العرصة يعانون من السرعة الجنونية لأصحاب الدراجات النارية، الذين يهددون سلامة المارة، وتسببوا في الكثير من الحوادث، مما جعلهم يطالبون عبر عريضة جديدة بإحداث المطبات للحد من سرعة هؤلاء الجانحين، والتي تمت إزالتها بسبب اعتراض “خليفة” و”مقدم” يقطنان بنفس الحي، مما أثار غضب السكان.

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى