“ما خفي” لعدد 19 إلى 25 أبريل 2024
ما خفي
» أصبح المغرب ثاني دولة في العالم، بعد الولايات المتحدة، يستضيف أجهزة المخابرات البلجيكية على أراضيه مع تعيين بروكسيل لضابط اتصال في الرباط لتسهيل تبادل المعلومات الحساسة.. فماذا وراء ذلك؟ وللحديث بقية..
__________________________
» هل اشترى الملياردير بيل غيتس، فندقا في الرباط ؟ هذا ما أشيع بعد افتتاح فندق تابع لسلسلة “فور سيزن” الفاخرة، والتي أصبحت منذ سنة 2007 مملوكة لشركة “المملكة القابضة” مع شركة تابعة لمجموعة “كاسكيد للاستثمار” التابعة لبيل غيتس، مع مؤسسها الكندي، إسادور شارب.
__________________________
» مسلسل فضائح شركة “لارام لا ينتهي” بعدما حولها الرئيس “عدو” إلى ضيعته الخاصة التي يملي فيها شروطه وقائمة الصحافة المعتمدة(..)، وآخر الفضائح لا تقف عند حدود السماح بإشعال الشموع على متن الطائرة(..) ضدا على كل القوانين احتفاء بمناسبة خاصة، لسيدة “مؤثرة”(..)، بل تمتد إلى درجة “جرجرة” ركاب معتمرين مغاربة قادمين من السعودية، توقفت بهم الرحلة في الإمارات لمدة تزيد عن 36 ساعة، غاب فيها الربان وبقي الناس دون طعام ولا شراب، أما الطائرة، فقد تأكد وجود عطل فيها، قبل أن يتدخل المسؤولون ببلاغ بعد فوات الأوان(..).
__________________________
» غير بعيد عن أطراف القصر الملكي في مدينة سلا، تتواصل المعارك العقارية، وقد كشف الخلاف حول عقار معين في منطقة العيايدة، وجود “تحركات” لودادية توفي رئيسها، وآلت جميع المهام فيها لمسؤول واحد يمارس مهام الأمين والرئيس والكاتب(..)، والخطير في الأمر، أن محاولة تغيير معالم العقار المذكور تتم في وجود أصحاب الأرض.. فهل تتدخل وزارة الداخلية لمراقبة هذا النوع من الوداديات الموروثة(..) ؟
__________________________
» في محاولة للتستر على الفضيحة، أصدر زعيم الجبهة الانفصالية قرارا بإعفاء ما تسمى وزيرة الداخلية، مريم السالك أحمادة، بتهمة فشلها في ضبط الأمن داخل المخيمات، وهذه الأحداث التي جاءت في سياق اختطاف الناشطة الصحراوية محمودة منت احميدة، التي اعترضت على ممارسات البوليساريو، تشير إلى تصاعد الصراعات الداخلية داخل الجبهة.
__________________________