بين السطور | من أسماء أغلالو إلى “نجاة أغلالو”
بدأت قصة أصحاب المناصب العليا في تاريخ المغرب المعاصر مع قرارات الاستقالة، في 20 مايو 1960، لما صدر بلاغ عن الديوان الملكي يقول: “إن جلالة الملك محمد الخامس قد قبل استقالة الرئيس عبد الله إبراهيم، وقد أسند جلالته إلى ولي عهده مولاي الحسن، مهمة رئيس الحكومة بالنيابة”، وفي اليوم الموالي، استقبل محمد الخامس الرئيس المُقال السيد عبد الله إبراهيم، وأعطاه بطاقة صغيرة عليها رقم تلفونه الخاص، وقال له: “إذا احتجت أي شيء اتصل بي على هذا الرقم”.. مرت السنين وقليلا ما سمعنا بكلمة الاستقالة في المغرب، بحكم أن من يحصل على شغل بالمغرب لا يستقيل (انظر عدد 26 فبراير 2021 من جريدة الأسبوع)لقد قرأت 10% من هذا المقال نظرا لتوفره حاليا في الأكشاك
لإتمام القراءة، بإمكانكم اقتناء العدد الحالي من جريدة الأسبوع الصحفي بجميع أكشاك المغرب أو الاشتراك و متابعة الاطلاع الآن على جميع مقالات “الأسبوع الصحفي” مباشرة عبر الموقع !