مختصرات

“أصداء من أزمور” لعدد 16 إلى 22 فبراير 2024

أصداء من أزمور

» أصبحت الأرصفة عبارة عن مرآب للسيارات تبنى بالأغطية الحديدية في تطاول بارز على احتلال الملك العام، بل يصل الأمر إلى تنصيب مصابيح كاشفة من قبل البلدية في اتجاه المرآب ليستفيد مستغلو الأرصفة من أضوائها، بينما تعيش أحياء وأزقة بدون إنارة عمومية، على سبيل المثال ما يحصل في حي الأمل، حيث قام أحد الأشخاص باستغلال الرصيف وبناء مرآب فوقه.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» تحولت أسوار المدينة العتيقة بأزمور إلى مكان لنشر غسيل الملابس، والتبول، ومطرح للنفايات والقاذورات، في ضرب صارخ لتاريخ المدينة العريق والقيم وصورة أزمور أمام الزوار والسياح، مما يضرب في الصميم أصول الضيافة والاستقبال، وتفشي مظاهر الاستهتار بالموروث الحضاري والثقافي للمدينة.

__________________________

» مؤسسة داخل مدينة أزمور كانت مركزا للاستقبال في الماضي، تحولت إلى مركز للملاكمة، لكنها اليوم مغلقة لأسباب مجهولة، في تلاعب بممتلكات المدينة لتبقى دون فائدة، مما يبرز القرارات الخاطئة الفاشلة.. فمن يفتح هذه المؤسسة لتكون ضمن مرافق المدينة التي تؤدي وظيفتها التي شيدت من أجلها ؟

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

» على هامش دورة فبراير للمجلس البلدي، اقتحم العشرات من الباعة المتجولين و”الفراشة” الذين يحتلون شارع محمد الخامس، مقر الجماعة، مطالبين الرئيس بعدم تنقيلهم إلى سوق “الغزل” الذي تم تجهيزه لأجلهم رغم أنه متواجد بالقرب من نفس الشارع والمكان الذي يحتلونه، مفضلين الاستمرار في سوق عشوائي فوق الأرصفة وبين المنازل، ووقعت مشادات بين الباعة المحتجين وأنصار رئيس المجلس البلدي، الذي ظل محاصرا في مكتبه، حيث لم يستطع مغادرة المجلس إلا تحت حماية أنصاره وأمام أنظار قائد الهيئة الحضرية، حيث انتهى الصراع والخلاف في مفوضية الشرطة.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» في ظل الجمود الذي تعيشه جماعة أزمور، أعلنت جماعة سيدي علي بن حمدوش عن تنظيم معرض لتربية المواشي في الفترة ما بين 16 و18 فبراير الجاري، في بادرة نالت استحسان الساكنة في ظل حالة الركود والجمود التي تعرفها المدينة، حيث سيتم تنظيم المعرض على ضفة نهر أم الربيع الذي سيعطي ميزة خاصة وجمالية لهذا الحدث الاقتصادي.

__________________________

» مقر الوقاية المدنية بأزمور، التي تغطي ست جماعات، تبدو وكأنها من العصور الوسطى، وكل سنة يدور الحديث عن قرب بناء مركز جديد بشارع المسيرة فوق وعاء عقاري مخصص لها، لكن العائق يظل ميزانية تمويل المشروع والبناء، التي قد تأتي أو لا تأتي للعام الثالث على التوالي، مما يطرح الكثير من التساؤلات.

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

» تتم صيانة قنطرة السكة الحديدية فوق نهر أم الربيع، إلا أنه يتم تغافل الإنارة العمومية بهذه القنطرة التي تعتبر نقطة الوصول إلى محطة أزمور لكل القطارات القادمة من البيضاء في اتجاه مدينة الجديدة.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى