مختصرات

“أصداء من أزمور” لعدد 19 إلى 25 يناير 2024

أصداء من أزمور

» أصبحت سيارة نقل الأموات التابعة لبلدية أزمور في وضعية مزرية غير صالحة للاستعمال، بسبب عدم اهتمام المسؤولين لتوفير هذه الخدمة للمواطنين، إلى جانب سيارة الإسعاف كذلك، التي لا تقوم بمهامها الاجتماعية، بل اتخذها أعضاء المجلس البلدي لاستغلالها في أغراضهم الشخصية، في حين يعاب على المجلس استعمال سيارة متهالكة وأبوابها تغلق بالحبال لنقل أموات المسلمين.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

» توجد العديد من المساحات في ملكية بلدية أزمور فارغة لا يتم استغلالها، وهي صالحة لحل الكثير من المشاكل والمظاهر التي تعاني منها شوارع المدينة، إلا أن السؤال المطروح: لماذا لا يتم عقد دورة لحل مشكل المساحات والفضاءات الفارغة، وتنظيم استغلالها لصالح الباعة المتجولين وتخليص الشوارع من الفوضى اليومية التي تعيشها، إلا إذا كانت هناك نية لتفويتها للمقربين كعادة هذا المجلس الذي يفوت ممتلكات المدينة دون وجه حق؟

__________________________

» تحولت شوارع وأزقة أزمور إلى أماكن لغسل السيارات والحافلات وحتى الشاحنات، من طرف حراس السيارات، الذين يقومون بتحويل الشوارع إلى برك مائية تعرقل حركة المرور للسيارات والراجلين، بالإضافة إلى إهدار كميات كبيرة من المياه، فضلا عن أنهم يمارسون هذا النشاط بدون ترخيص.

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

» تجري محاولات لتجديد عقد التدبير المفوض لقطاع النظافة بين شركة النظافة وبلدية أزمور في مفاوضات سرية يشرف عليها رئيس المجلس البلدي ومسؤولو الشركة، في غياب تقييم عمل الشركة خلال الفترة السابقة التي سجلت عليها مجموعة من الملاحظات.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

»شارع محمد الخامس بأزمور الذي شهد على الكثير من الزيارات الملكية والأحداث الوطنية، تحول إلى سوق مفتوح لتجارة المتلاشيات وعرض “التوابل” على الأرصفة، وكل أنواع الأسماك، ومحلات الأثاث المستعمل تحاصر الأرصفة، بالإضافة إلى تجار الخضروات والفواكه والدواجن الذين يعرضونها فوق الأرصفة وسط الشارع، مما يسيء لصورة المدينة، حيث سبق للمجلس البلدي في عهد الراحل عباس المرابط، أن أحدث منطقة صناعية بحي القامرة لنقل كل الصناع والحرفيين من الشارع الرئيسي، لكن تم نسيان هذا المشروع الذي كان سيخلص الشارع من كل المظاهر الفوضوية.

__________________________

تتمة المقال تحت الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى