الرباط – الأسبوع
لازالت الباحثة الكبيرة بهيجة سيمو، تخطف الأنظار إليها بمؤلفاتها الوطنية الضخمة، وبقدرتها على محاججة خصوم الوحدة الترابية، من خلال الوثائق الملكية، التي عرفت في عهدها ازدهارا غير مسبوق، وقد حظي عرضها المقدم أخيرا بجمعية “رباط الفتح”، التي يرأسها قيدوم المستشارين الملكيين عبد الكريم بناني(..) تحت عنوان: “السيادة المغربية على الأقاليم الصحراوية من خلال الوثائق الملكية”، (حظي) باهتمام كبير بعد إلقائه في رحاب الجمعية العريقة، “رباط الفتح”، وركزت فيه على محورين كبيرين: أولهما “السيادة المغربية على الأقاليم الصحراوية في المسار التاريخي المغربي”، وثانيهما “الصحراء المغربية على عهد الشرفاء العلويين”.
تتمة المقال تحت الإعلان
لقد قرأت 10% من هذا المقال نظرا لتوفره حاليا في الأكشاك