رياضة | ماذا يقع في جامعة كرة الطائرة ؟
الرباط. الأسبوع
رغم النجاحات الرياضية التي يحققها المغرب على المستوى الرياضي خارج أرض المملكة، فلا تزال بعض الجامعات ترزح تحت وطأة الفشل رغم النداءات المتكررة من طرف الملك محمد السادس بالحكامة الجيدة والتدبير المعقلن لجميع القطاعات، ولا سيما القطاع الرياضي، باعتبار الرياضة بمختلف تلاوينها قوة ناعمة تمتلكها الدول المتقدمة.
فما شهدته مباراة المنتخب الوطني للكرة الطائرة والتي جمعته بمنتخب التشاد في بطولة إفريقيا للأمم التي احتضنتها مصر، بعد رفض اللاعبين المغاربة الولوج إلى رقعة الملعب لخوض مباراة الترتيب، يدل على أن البيت الداخلي لجامعة كرة الطائرة وجب تنظيفه من ذوي المصالح، كما أشار إلى ذلك عميد المنتخب، محمد الحشدادي، على صفحته الشخصية بـ”الفايسبوك”.
وبهذا الشأن، قالت جامعة الكرة الطائرة إن مكتبها التنفيذي اجتمع عن بعد، معلنة عن استنكارها لـ”التصرفات غير المسؤولة وغير المبررة التي صدرت عن بعض اللاعبين المحترفين”، مشيرة إلى أن “مشاركة النخبة الوطنية في البطولة الإفريقية بمصر، جاءت بعد توفير جميع الإمكانيات المتاحة لأجل إعداد منتخب قوي قادر على الوصول على الأقل إلى منصة التتويج، من خلال تربصات إعدادية داخل وخارج أرض الوطن دامت أكثر من ثلاثة أشهر وعرفت 13 لقاء وديا، كما توصل اللاعبون بجميع مستحقاتهم”، إذ يعتبر الفريق الوطني من المنتخبات الإفريقية الأعلى من حيث الأجور والمنح، حسب قولها.
Il faut que la responsable de cette fédération de volley-ball rendre des comptes l’époque de prendre la responsabilité pour les intérêts personnels et révolus la patrie avant tout