الأسبوع الرياضي

“مختصرات رياضية” لعدد 23 إلى 29 دجنبر 2022

مختصرات رياضية

خبايا توقيف مصطفى حجي

» أدى قرار الاتحاد الإفريقي لكرة القدم توقيف الدولي المغربي السابق مصطفى حجي، عن ممارسة الرياضة لخمس سنوات، مدعيا أنه قام بتزوير دبلوم التدريب “أ”، صادر عن اتحاد إفريقيا الوسطى لكرة القدم، (أدى) إلى التساؤل عن سر توقيفه في هذا التوقيت بالضبط؟ وهل عندما كان مساعدا لمدرب المنتخب الوطني كان مؤهلا ولم يقم بأي تزوير؟ مما جعل البعض يتكهن أن السر في توقيف صاحب الكرة الذهبية لسنة 1998، جاء كعقاب له على التصريحات التي أدلى بها سابقا، عندما أماط اللثام عما يقع في محيط المنتخب الوطني إبان حقبة المدرب البوسني خاليلوزيتش، مما تسبب له في شنآن مع المسؤولين عن الشأن الكروي بالمغرب، أدى إلى توقيفه عن ممارسة التدريب، قبل أن يفاجئه “الكاف” بقرار توقيفه، حيث جاء في بلاغ الاتحاد الإفريقي، أنهم ((لم ينظموا أي تكوين في التدريب لنيل رخصة التدريب صنف “أ”، ولم تصدر عن الكاف أي رخصة تدريب في هذا الصنف)).

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

الشعب يطالب بالمحاسبة وليس فتح تحقيق

» خلف استبعاد أعضاء الجامعة الملكية لكرة القدم من حفل الاستقبال الملكي المخصص لأسود الأطلس بسبب النتائج الجيدة التي حققها في مونديال قطر 2022، باستثناء فوزي لقجع وأبرون بصفته رئيسا للوفد المغربي، ارتياحا لدى الجماهير المغربية بعد فضيحة التذاكر التي تسبب فيها بعض الأعضاء الجامعيين بقطر، واستبشرت الجماهير المغربية خيرا منتظرة محاسبة المتورطين في هذه الفضيحة، مطالبة بأن يتم تطبيق القانون والمسطرة العقابية، وعدم الاكتفاء بفتح تحقيق كما جرت العادة في ملفات سابقة، حتى لا تتكرر هذه الظاهرة السلبية التي ضربت بعرض الحائط الظهور الإيجابي للمنتخب المغربي في قطر.

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

أزمة النوادي المغربية مع الانتدابات تتواصل

» منعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تسعة أندية من الانتدابات في الميركاتو الشتوي، لعدم تسديدها ديون النزاعات الصادرة ضدها سواء من “الفيفا” أو “الطاس” أو لجنة النزاعات بالهيأة المشرفة على شؤون الكرة المغربية، ومنحت لها مهلة حتى بداية يناير المقبل لتسديد الديون، من أجل رفع عقوبة المنع، وذلك قبل انطلاق فترة الانتقالات الثانية المقررة في الثالث من الشهر المقبل، الأمر الذي يعيد النقاش حول دور الشركات الرياضية في النهوض بالكرة الوطنية، وفتح باب الاستثمار الرياضي من جديد، حتى تجد النوادي المغربية سيولة مالية تواجه بها الأزمات التي تواجهها، وما المانع من تفعيل الشركات الرياضية وفتح باب الانخراط لعشاق الفرق الوطنية حتى يساهموا في إخراج نواديهم من هذه الأزمات.

تتمة المقال تحت الإعلان

__________________________

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى