كواليس الأخبار
إسبانيا تستعمل الأمم المتحدة لتجنب الاعتراف بمغربية سبتة
الرباط. الأسبوع
بعد الطلب الذي تقدم به عمدة مدينة سبتة المحتلة إلى منظمة السياحة العالمية، التابعة للأمم المتحدة، والتي تهتم بشؤون الدول من الناحية السياحية، ويتواجد مقرها بالعاصمة الإسبانية مدريد، تم قبول طلب هذا الأخير من أجل إدراج المدينة كنقطة سياحية معترف بها دوليا، حيث سيتم الأمر بداية شهر يونيو من السنة الجارية.
وقد تم استقبال عمدة مدينة سبتة الأسبوع الماضي كما هو ظاهر في الصورة الخاصة بـ”الأسبوع”، بمقر منظمة السياحة بالعاصمة الإسبانية من أجل هذا الغرض الذي هو بمثابة عزل المدينة المحتلة عن المغرب وجعل المطالبة باسترجاعها أمرا صعبا.
Personne sur terre ne peut changer la réalité historique et Géographique de la souveraineté territoriale du maroc sur ces villes occupées c’est une question de temps pour la récupération de nos terres ce qui n’est pas aux occupants il ne le sera jamais l’époque de colonialisme et révolu
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد نطلب بإرجاع سبت و مليلية وليهذ يجيب الطعن في هذا الطلب بسيحت هدوم المذينتين مغربيتيت، لا يمكن للمغريب السكوت عليهما
Ce n’est pas a l’onu d’encourager le colonialisme si non elle sera une faillite totale pour cet organisation planétaire que normalement sa création pour garantir la sécurité des nations et l’ordre mondial et pas le contraire sans oublier que l’époque du colonialisme et révolu
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
ليست الأمم المتحدة من تقرر نزع السيادة عن الأراضي و ضمها إلى أخرى بل هي قوة الدول في دفاعها عن حقوقها و استمرارها في المطالبة به. و يوم نمتلك القوة سنستعيد الأندلس و ليس فقط الصحراء أو سبتة و مليلية.