كواليس الأخبار

المرأة التي تسببت في خلاف بين إبراهيم غالي ومؤسس البوليساريو

الرباط. الأسبوع

    تعيش قيادة جبهة البوليساريو حالة من الصراع الداخلي، بعد أن قام إبراهيم غالي بتعيين منت احمادة على رأس اللجنة الوطنية للتفكير، وهو ما جعل عددا من قيادات الجبهة تعبر عن رفضها لهذا القرار، حيث خرج شقيق مؤسس الجبهة، البشير مصطفى السيد، بمقال وزعه عبر تطبيق “الواتساب”، قال فيه أن “العثور على استراتيجية بديلة متكاملة، برزنامة تفصيلية وجدولة زمنية وعوامل وإجراءات لتهيئة الأجواء لخلق الموجة وركوبها، يتطلب غير ما اتخذه القائد الأعلى، وبغير أسلوبه الفرداني القاصر عن الإلمام بعمق وتعقيد وثقل المهمة، والمنغلق عما يحيط به والمعزول عما يوجع المعنيين بها ويحفزهم”.

وتساءل البشير في ذات المقال: “ماذا كان قصد القائد الأعلى؟ أهو مجرد السخرية من الفكرة والاستهزاء بالاقتراح وتحقير الأمانة ومسخ قراراتها وابتذالها؟”.

تبقى الإشارة إلى أن قيادة جبهة البوليساريو تعيش حالة من الغليان والتصدع الداخلي، بسبب قرار الحكومة الإسبانية القاضي بدعم المقترح المغربي لحل قضية الصحراء.

تتمة المقال بعد الإعلان

النشرة الإخبارية

اشترك الآن للتوصل كل مساء بأهم مقالات اليوم

‫2 تعليقات

  1. Des traîtres vendus marionnettes sous hommes qui ont vendu leurs âmes leurs places devant la justice pour rendre des comptes de leurs lâchetés et trahisons et les crimes commis contre les sahraouis marocains a l’ordre des criminels voyous ramassés caporaux régime Harkis làches

  2. اعتقد انه قد تم نفخ هوءلاء المرتزقة واحاطتهم بهالة من التاييد والبروباكندا من طرف دولة الكابرانات ومن معها حتى صاروا يعتقدون انهم فعلا جمهورية ودولة ، اليوم حلفاء واصدقاء واشقاء المغرب مدعوون لتوضيح موقفهم من مغربية الصحراء صراحة وعلانية ، المخطط الاممي لن يفيد في تزكية مغربية الصحراء بل على الدول ان يكون لها اغلبية في قرار الحسم في مغربية الصحراء ماعدا ذلك فلا يعول لاعلى الاتحاد الافريقي ولا على الامم المتحدة لانهاء المشكل الذي افتعلته الجزائر واسبانيا وغيرهما في صحراء المغاربة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى