جهات

“أسرار العاصمة” لعدد 24 إلى 30 دجنبر 2021

أسرار العاصمة

» سبق أن صادق المجلس الجماعي في 30 غشت 2017، على إنجاز وتدبير مرآبين لركن السيارات بساحة عثمان بن عفان وساحة أبو بكر الصديق بحي أكدال، وها نحن على أبواب سنة 2022، ولم تراوح “نية” المشروع مكانها من الرفوف، علما أن الحي يعاني من أزمة خانقة لوقوف العربات، مما يلزم مجلس المقاطعة الحالي، تذكير الجماعة بالتزامها.

__________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

» بعيدا عن مجالس العاصمة، يطبخ على نار هادئة مشروع تأسيس “منظمة رئيسات حاليات وسابقات للمجالس الجماعية”، وتتزعم المشروع لحد الآن قياديات من مختلف الأحزاب من مدن بعيدة عن الرباط، ويدمج المشروع حتى رئيسات المقاطعات.. فهل هي صحوة الرئيسات بعد “جمود” جمعية رؤساء الجماعات المغربية، ومقرها بساحة صفرو هنا في الرباط ؟

________________________

» من الأسرار التي ظلت بدون تفسير.. قطعة أرضية على ضفة نهر أبي رقراق تعرف باسم “برݣاما”، يفضلها شباب المدينة لممارسة السباحة، بحثنا في “موسوعة الرباط” للعلامة المؤرخ الراحل عبد العزيز بنعبد الله، فعثرنا في الصفحة 98 من الجزء الأول على أن “أصل الاسم لمدينة تركية وسط آسيا اسمها برݣاما”.. فكيف وصل هذا الاسم إلى الرباط؟

تتمة المقال بعد الإعلان

________________________

» رونق وجمال وبهاء مدينة الأنوار، يلطخه ويشوهه منظر بشع وضبابي للزجاج المحيط بمصابيح الإنارة العمومية المعلق على أعمدة أبعدته من الأرض ليتعرض إلى الأدخنة والغبار ومخلفات الطيور، مما يحجب 50 % من طاقة الإنارة، ونفس الإهمال تتعرض له الشارات الضوئية وإشارات تنظيم المرور، وبينما الجماعة مسؤولة عن تنظيفها هي عن ذلك غافلة.

________________________

تتمة المقال بعد الإعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى