الرباط. الأسبوع
يعتزم امحند العنصر، الأمين العام للحركة الشعبية، اعتزال السياسة ومغادرة الأمانة العامة لحزب “السنبلة”، بعد نهاية الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
وأفادت مصادر مطلعة، أن العنصر يفكر في الخروج من الباب الواسع، وتسليم المشعل لقيادة جديدة يختارها المجلس الوطني للحزب خلال المؤتمر العام في سنة 2022.
تتمة المقال تحت الإعلان
ويفتح رحيل العنصر عن قيادة الحركة الشعبية، الباب أمام العديد من الأسماء البارزة داخل الحزب لخلافته، مثل محمد أوزين، والمرأة الحديدية حليمة العسالي، ومحمد مبديع، والوزير السابق محمد الغراس.
وجدير بالذكر، أن العنصر قضى أزيد من 34 سنة على رأس الحركة الشعبية، تقلد خلالها عدة مناصب حساسة، أبرزها وزيرا للداخلية.
تتمة المقال تحت الإعلان