جهات

وضعية كارثية يعيشها المركز الصحي مولاي إدريس بوجدة

    استغرب عدد من المرتفقين للمركز الصحي مولاي إدريس بوجدة، من الوضعية التي يعيشها المركز، في ظل سياسة التجاهل الممارسة من طرف المديرية الجهوية، فما تعرفه مرافق هذا المركز الصحي، تستدعي التدخل العاجل للجهات المسؤولة، خصوصا وأنه يعرف حركية دؤوبة فيما يتعلق بعملية تلقيح الأطفال.

يحدث هذا، في الوقت الذي تخرج فيه وزارة الصحة تستعرض حصيلة خدماتها المقدمة، فعلا لا أحد ينكر ما تبذله الأطقم الطبية والتمريضية من مجهودات جبارة، كما حمل مرتفقون لهذا المركز، المسؤولية للوزارة الوصية عن تردي الخدمات الصحية المقدمة للمواطن، و”تبقى هي المسؤولة عن وضعية المستشفيات والمراكز الصحية”، حسب تعبيرهم.

تعليق واحد

  1. C’est triste de voir cet Hôpital moulay idriss dans cette situation malheureuse ou je me soignait a l’époque de mon enfance et d’ailleurs mon père que dieu et son âme travaillait comme dentiste dans cet endroit qu’il me rappelle toute une époque et des souvenirs heureuses c’est vraiment triste de le voir comme ça

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى