جهات
أبي الجعد | المخطط الأخضر.. ولكن !
شهدت كل من جماعتي “تاشرافت” و”قيشر” الفوضى في عملية غرس الزيتون في غياب أية رقابة، إذ تمت عملية الحفر في المرحلة الأولى وتلاها الغرس ثم الســـــقي الذي استثنيت منـــه بعض الأراضي لأسباب مجهولة، ما جعل أصحاب الأراضي التي لم تستفد من السقي يستفسرون عن سر الإهمال، بل الغريب أنه تم استثناء أراضٍ من الغرس، ولولا تدخل أحد المقاولين الذي تدارك الأمر، وقام بعملية الغرس(..).
وتساءل المتضررون من العملية أين هي الجهات المسؤولة التي تسهر على المخطط الأخضر؟ وأين الجهات التي تقوم بعملية التتبع؟(..).
تتمة المقال تحت الإعلان