“إيرباص أ. 330” طبية لنقل الحكومة المغربية في حالة الطوارئ

    في ظل أزمة “كورونا”، استدعت الدول جيوشها للعمل الاجتماعي والتطبيب،  وكشف هذا التطور خوض حرب إجلاء ونقل ومعاملة وتدخل لتأمين نقل القادة في “حالة طبية مستقرة” في أجواء الجائحة.

 وصرح مصدر دبلوماسي لـ”الأسبوع”، بأن المغرب طلب “إيرباص أ. 330” طبية أثبتت نجاعتها في هذه المرحلة الحرجة.

ونقلت هذه الطائرة في فرنسا أفواجا وقادة عسكريين كبار، وطلبها رؤساء للانتقال بين مدن داخل أقطارهم وخارجها أيضا، وناقشت الرباط والقاهرة ودول الخليج، العاصمة باريس، لتجهيز “إيرباص” برحلات آمنة من الفيروسات.

ولا يمكن حاليا إنجاز مهمات حكومية عالية وضرورية خارج العاصمة، دون انتقال وزراء الحكومة عبر طائرة طبية، وكذلك الشأن مع تسهيل إعادة انتشار الأطباء في البؤر والمناطق الموبوءة.