رغم توفر مدينة تطوان على خمس نواب برلمانيين فإن حظها العاثر لم يسعفها بأن تكون حاضرة داخل قبة البرلمان، فبعدما أشرفت الولاية الحالية على الانتهاء، فإن تطوان مازالت تعاني من عدة ظواهر سلبية في مجموعة من القطاعات الحيوية كالصحة، والتعليم، والبنية التحتية، والنظافة، .. وغيرها، حيث منذ أن اعتل هؤلاء البرلمانيون مناصبهم لتمثيل سكان تطوان وهم غائبون عن طرح الأسئلة حول الوضعية التي تعرفها العديد من المناطق والقرى.