هو أول ديوان شعري يصدره الصحفي كريم البوخاري تحت عنوان: “قصيدة لصديقي الذكي”، وهو عبارة عن قصة كلاسيكية، كما يقول البوخاري، حيث لم تكن لديه أية فكرة لكتابة هذا الديوان، إلا بعد أن أغلق عليه بيته للانكباب في إعداد سيناريو لفيلم قصير، ليجد نفسه يخط قصيدته الأولى، ويضيف إليها قصائد أخرى، أثمر في نهاية المطاف هذا الديوان الذي يضم حوالي 135 صفحة.