مكناس التي تتحدث دروبها وأزقتها عن الجريمة الشنعاء التي هزت أوساط كل المستثمرين الأجانب بالمغرب، حيث قتل هؤلاء المعتقلون (الصورة من الأحداث المغربية) فرنسيا اختار المغرب للاستقرار به والاستثمار، يسمى كريستيان، وشابة سنها 18 سنة تسمى ابتسام بطريقة وحشية، ليطلق المتهمون الثلاثة ابتسامة اطمئنان، إلى أن منظمات حقوق الإنسان تطالب بإلغاء حكم الإعدام، ليمضي المجرمون القتلة مدة أحكامهم في السجن بالأكل المحترم، والفراش والتلفزيون كما تطالب بذلك نفس الجمعيات.
فإذا ما استفحلت عمليات القتل بالمغرب فلتستمر جمعيات حقوق الإنسان في الدفاع عن القتلة في وسط مغربي يعتبر ممارسة القتل حقا من حقوق الإنسان.