جهات
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
مدينة مكناس ابان الحقبة الاستعمارية كانت تلقب ب LE PETIT PARIS نظرا لبساتينها الفيحاء و اثارها البديع و قد خصها المولى اسماعيل بعنايته الكريمة و جعل منها عاصمة للمملكة المغربية بعدما شيد فيها عدة قصور و حدائق و مدارس و جوامع و اسواق ولعل الاكاديمية العسكرية التي شيدت بها في القرن السابع عشر الميلادي تعد من اهم الاكاديميات العسكرية بالعالم. اما اليوم فقد اضحت كقرية صغيرة دون اي اعتبار لماضيها المشرق. ومن الملاحظ ان اغلب المسؤولين بها قد عمروا طويلا و فاق عمرهم 70 سنة مما جعلهم يخلدون للراحة فقط ينتظرون ساعة تقاعدهم المريح.
مقالكم المحترم يتحدث عن غياب المرافق الترفيهية بمدينة مكناس وأنا أأكد لكم غياب المرافق الأساسية من طرق وبنيات تحتية أساسية ، وأصبح المجلس البلدي لمدينة مكناس يسلب المال من المواطنين ولا يصرفها في أي مصلحة لهؤلاء الواطنين، اللهم اكفنا شرهم